Maganar gaskiya shine kun so ni da Alherin da ba za a samu mai mantawa da ku ba a haular mu matukar yana da hankali, don haka tsakanin mu sai dai Addu'ar Allah Ya saka da alheri Ya sa a gama lafiya, Ya albarkaci zurriya.
Magana ta biyu wani abu ne wanda ba don Allah Ya jarrabe ni da shi ba sai an yi doguwar rantsuwa in an dace na yarda.
Alhaji ya yanka min kullum na dau N1000 na abinci na na bawa Shisu 300 in yazo shago da wuri ko 100 in yai latti, kuma wannan ba karamin karramawa ba ne, amma wallahi Alhaji Musa wani sa'in sai na tsuke bakin aljihu na na tsawon lokaci, amma idan nai lissafi sai naga kudin ya ban mugun short, tun a november short din tun yana 20k ina shiru da tammanin komai zai daidaita amma wallahi idan na sake lissafi lokacin da wata motar ta zo karshe sai na ga short din ya dada karuwa.
Har na kai ga yanke shawarar na sanar dakai don ka sanar da Alhaji cewa a gaskiya fa kudin nan sun karye min ne a ka. Kuma na ga idan na taso takanas ta yiwu ka kasa hakurin jin bayanin har karshen sa.
Sai na ga barin rubuto maka ta email don txt ba zai dau sakon totally ba.
Yanzu da 19k a acct di na, kuma akwai Abdu Rano da Alhaji Isa ya sa muka bashi kaya tun december har yanzu da sauran 34k a gunsa, sai Dalladi da irin hau din da ya hau mu ya hau shi 12k, sauran kudin duk suna kai na ne kuma na yi alkawari duk lokacin da na hada wani abu marar gibi In-sha-Allah zan aiko da shi, dan leburorin garin sun dauke ni muna leburanci tare, ina fatan Ka bawa Alhaji hakuri don Girman Allah don son da mu ke wa Rasulullahi(S.A.W.) ya min hakuri, ya kuma rufan asiri, kuma ya min jimiri har na hada kudin nan.
Kuma in Allah Ya tsaga da rabo na a zakkar bana to a rage min bashin da ita, Allah Ya sa kuma kason nawa yai tsoka don wallahi ni ban taba shiga wannan halin ba, don a hakan ma yanzu haka Babawon j5 na bina 5k, Alh. Abdu Rishi 5k.
Allah Ya rufa mana asiri duniya da lahira don Alfarmar Saiyidina Rasulullahi(S.A.W.)
On Sun, 19 Jun 2011 08:24 PDT izza uztaz wrote:
>
> *
> * الرئيســـة
> * البشـيـــر
> * الأخبار
> * فلسطين
> * العراق
> * السعودية
> * عربي
> * دولي
> * تحليلات
> * تقارير
> * موقع الشيخ سلمان
> * السيرة الذاتية
> * عن الشيخ
> * طفولة قلب
> * سرد للمحاضرات
> * سرد للكتب
> * المقالات
> * متابعات وحوارات
> * أخبار ومتابعات
> * حوارات
> * الديوان
> * قصائد
> * أدبيات
> * الدروس العلمية
> * كتاب العمدة في الفقه
> * كتاب بلوغ المرام
> * الاستشــارات
> * الجديد
> * الخزانة
> * المستشارون
> * أرسل سؤالك
> * بحوث ودراسات
> * بحوث
> * دراسات علمية
> * عرض حسب التحديث
> * عرض حسب التصنيف
> * رسائل جامعية
> * عرض حسب التحديث
> * عرض حسب التصنيف
> * قرارات
> * السعة
> * رأي
> * مراجعة
> * نـوافــــذ
> * مقالات
> * اتجاهات فكرية
> * أصداء سياسية
> * نقد ومراجعات
> * تربية ومجتمع
> * بيت الأسرة
> * الــــبــــــاب
> * عيون
> * أزواج
> * أولادنا
> * عالم رقمي
> * عالم الحاسوبات
> * عالم الاتصالات
> * ثقافة وأدب
> * متابعات
> * شعريات
> * سرديات
> * تــوقــيــعــات
> * حوارات
> * سياسية
> * فكرية
> * أدبية
> * اجتماعية
> * إدارية
> * عالم الكتب
> * سياسية
> * اقتصادية
> * إدارية
> * أدبية
> * فكرية
> * شرعية
> * أخرى
> * إدارة وتطوير
> * قضية ونقاش
> * الإذاعــة
> * دروس علمية
> * الخطب
> * المحاضرات
> * التلفزيون والإذاعة
> * مواعيد قادمة
> * المنــتــديــات * مقالات
> * اتجاهات فكرية
> * أصداء سياسية
> * نقد ومراجعات
> * تربية ومجتمع
> * بيت الأسرة
> * الــــبــــــاب
> * عيون
> * أزواج
> * أولادنا
> * عالم رقمي
> * عالم الحاسوبات
> * عالم الاتصالات
> * ثقافة وأدب
> * متابعات
> * شعريات
> * سرديات
> * تــوقــيــعــات
> * حوارات
> * سياسية
> * فكرية
> * أدبية
> * اجتماعية
> * إدارية
> * عالم الكتب
> * سياسية
> * اقتصادية
> * إدارية
> * أدبية
> * فكرية
> * شرعية
> * أخرى
> * إدارة وتطوير
> * قضية ونقاش
>الرئيسة » بيت الأسرة » الباب
>
>
>أعياد الميلاد.. طمسٌ للهوية الإسلامية
>الاربعاء 13 محرم 1431 الموافق 30 ديسمبر 2009
>
>
>شيماء مأمون
>يتنوع الغزو الذي تتعرّض له الشعوب الإسلامية, ولعلَّ من أخطر أنواعه ذلك المتصل
>بالفكر والثقافة, والأخطر من ذلك كلِّه هو الذي يتصل بالجانب العقائدي؛ حيث يتسلل
>إلى داخل المجتمع وينخر في مَوْرُوثاته وعقائده، يؤثِّر على النشء خاصةً والمجتمع
>الإسلامي عامةً, والإسلام حريص أشدَّ الحرص على رعاية النشء والفرد المسلم ليصبح
>سليم العقيدة صحيح العبادة قادرًا على العطاء والبذل, ووسط هذا الغزو الذي يهدف إلى
>طمس الهوية الإسلامية, ومحاربة كل مظهر يدلُّ عليها, واستبدال كل مناسبة إسلامية
>بأخرى فإنَّه يجب تحذير النشء من هذه المناسبات, وتعريفهم بأحكامها وأخطارها, حتى
>يبقى للمسلمين تميّزهم في مناسباتهم وأعيادهم وشعائرهم, إلا أنّ الشعوب قد لا
>تَنْتَبِه لهذا الغزو إلا بعدما تصبح صورة أخرى لمجتمع يختلف عنها في كل شيء, ويعدّ
>النموذج الأبرز لذلك الغزو وأصدق تمثيل لتلك الممارسات ما يحدث في معظم بلاد
>المسلمين ليلة رأس السنة الميلادية.
>وقد ورد في السُّنّة عن أنس بن مالك- رضي الله عنه- قال: قدم رسول الله- صلى الله
>عليه وسلم- المدينة، ولهم يومان يلعبون فيهما، فقال: «ما هذان اليومان؟» قالوا: كنا
>نلعب فيهما في الجاهلية. فقال رسول الله- صلى الله عليه وسلم-: «إن الله قد أبدلكم
>بهما خيرًا منهما؛ يوم الأضحى، ويوم الفطر» (رواه أحمد وأبو داود والنسائي). فوجه
>الدلالة أن اليومين الجاهليين لم يقرَّهما رسول الله- صلى الله عليه وسلم-، ولا
>تركهم يلعبون فيهما على العادة، بل قال: «إن الله قد أبدلكم بهما خيرًا منهما»،
>والإبدال من الشيء يقتضي ترك المُبْدَل منه؛ إذ لا يجمع بين البدل والمبدل منه.
>لم يكن عيد الميلاد واحدًا من الأعياد الأولى للكنيسة الكاثوليكية، فقد تحوَّلت
>العادات الوثنية الخاصة ببداية شهر يناير في التقويم الروماني القديم، إلى عيد
>الميلاد، ويعترف أول الآباء الكاثوليك بالحقيقة التالية: لم يسجل الكتاب المقدَّس
>أن أحدًا كان يحتفل أو أقام مَأْدبة كبيرة بمناسبة يوم ميلاده.
>ورغم احتفال المسلمين مع النصارى بهذا العيد فقد ورد خبر في مصادر إنجليزية نهاية
>شهر نوفمبر جاء فيه: إن "فرانكو كلارتي" عمدة قرية "كوكاليو" الواقعة في منطقة
>"لومباردي" بشمال "إيطاليا" أعلن وستة من نواب مجلس المدينة المنتمين للحزب المحافظ
>وحزب الحرية ورابطة الشمال- وهم من الأحزاب المعادية للمهاجرين: عن انطلاق حملة
>لتطهير القرية من المهاجرين المغاربة والألبان قبيل قدوم احتفالات النصارى
>بالكريسماس؛ رغبةً في الاحتفال بكريسماس نظيف، كما قال في تصريحاته التي نقلتها
>وكالات الإعلام الإيطالية. وتبدأ الحملة بإرسال الشرطة إلى منازل المهاجرين للتأكد
>من صلاحية تصاريح الإقامة لعدد 1550 مهاجرًا غالبيتهم من دول المغرب و"ألبانيا"
>و"يوغوسلافيا" السابقة, الدول التي تحظى بأغلبية مسلمة. وأكّدت الحملة أن الكريسماس
>عيد ديني ومظهر من هوية الإيطاليين وليس احتفالاً لاستضافة الزوَّار.
>في أي مجتمع نعيش؟
>وفي سياق متصل فقد انتقد العلامة الدكتور يوسف القرضاوي (رئيس الاتحاد العالمي
>لعلماء المسلمين) ما يجري من استعدادات في العواصم العربية والإسلامية للاحتفال بما
>يُسمَّى عيد الميلاد (الكريسماس)، مؤكدًا أن الاحتفال بأعياد غير إسلامية "حرام
>ويعني تنازل الأمة عن شخصيتها الإسلامية"، داعيًا المسلمين للحرص على تميزهم في
>أعيادهم وتقاليدهم.
>وقال الشيخ القرضاوي خلال خطبة الجمعة يوم 11 ديسمبر 2009: إنّ "احتفال المسلمين
>بما يسمى عيد الميلاد حرام وعيب ولا يليق"، متسائلًا بنبرة يملؤها الحزن والحسرة:
>"في أي مجتمع نحن؟ هل نحن في مجتمع مسلم أم في مجتمع نصراني؟".
>تنازل الأمة عن شخصيتها الإسلامية
>وهاجم القرضاوي في خطبته بجامع عمر بن الخطاب (بالعاصمة القطرية الدوحة) المحلات
>التجارية التي تعرض ما يسمي "شجرة الميلاد" بارتفاع عدة أمتار في بعض شوارع العواصم
>الإسلامية، وطالب هؤلاء التجار بأن يمتنعوا عن عرضها والإعلان عنها، وخاطبهم
>قائلًا: "لماذا تُظْهِرون الاحتفال بدين غير دينكم في الوقت الذي يَجور فيه أتباع
>المسيحية علينا ويمنعوننا من بناء مآذن جميلة الصورة والمعمار في المساجد"، في
>إشارة إلى الحظر السويسري لبناء المآذن.
>وشدّد على أنّ المبالغة في عرض السلع الخاصة بأعياد الميلاد تفقد المجتمعات المسلمة
>هويتها، مبديًا أسفه لانتشار مظاهر الاحتفال بأعياد الميلاد في الدول الإسلامية، في
>الوقت الذي تتصاعد فيه الدعوات في أوروبا لمنع إقامة المآذن، وقال: "حرَّموا علينا
>بناء المآذن ويُوشِكون أن يحرموا بناء المساجد ونحن نشاركهم الاحتفالات بأعياد
>الكريسماس!".
>ولفت الشيخ القرضاوي إلى المفارقة التي تحدث حاليًا؛ "ففي حين يعجز ملايين المسلمين
>في أوروبا وأمريكا عن الاحتفال بشهر رمضان والأعياد الإسلامية وسط العواصم الغربية،
>نرَى غير المسلمين يحتفلون بأعيادهم ومناسباتهم بشكل ظاهر للعيان في الجزيرة
>العربية ومختلف العواصم العربية الإسلامية"، وقال: إنّ "المسلمين احتفلوا قبل أيام
>بعيد الأضحى ولم نرَ مظاهر للعيد في محلات المسلمين هناك".
>عيد لا أصل له
>وحول حقيقة تاريخ عيد الميلاد قال القرضاوي: "عيد الميلاد اختلف المسيحيون في موعده
>وانقسموا إلى فريقين، الأول يقول: إنه يوم 25 ديسمبر، والثاني يؤكّد أنه 7 يناير"،
>وأشار إلى أن الطرفين على خطأ؛ لأن مولد المسيح (عليه السلام) لم يكن في الشتاء،
>مستدلاً بقوله الله عز وجل: {وَهُزِّي إِلَيْكِ بِجِذْعِ النَّخْلَةِ تُسَاقِطْ
>عَلَيْكِ رُطَبًا جَنِيًّا}، وتساءل: هل يوجد نخل في الشتاء يسقط رطبًا؟!
>وأبدى العلامة القرضاوي استغرابه من هَرْوَلة الكثير من المسلمين للاحتفال بميلاد
>المسيح، في حين يتجاهلون الاحتفال بمولد النبي محمد (صلى الله عليه وسلم)، قائلاً
>بنبرة يملؤها التعجُّب: إن بعض بلاد المسلمين "لا يحتفلون بمولد النبي محمد (صلى
>الله عليه وسلم) ويعتبرون الاحتفال بدعة، فكيف يسارع أهلها للاحتفال بالكريسماس؟!".
>من أشكال التغريب
>وأيَّد علماء أزهريون الفتوى مؤكدين أنَّه لا يجوز شرعًا للمسلمين الاحتفال بهذه
>المناسبة، لما يحدث فيه من شرب للخمور وأمور لا أخلاقية، مؤكدًا أن الاحتفال به
>يساهم في طمس الهوية الإسلامية للبلدان العربية، كما أنَّه أحد أشكال التغريب؛ لأن
>ما يحدث في الدول العربية بدءًا من الترتيب والاستعداد للاحتفال ونهايةً بالاحتفال
>برأس السنة الميلادية يشبه ما يحدث في الدول الغربية، في مقابل عدم القيام
>باستعدادات مماثلة للأعياد الإسلامية، وعلى رأسها عيدا الفطر والأضحى وعيدا رأس
>السنة الهجرية والمولد النبوي.
>أُمَّة مستهدفة
>وتقول الاستشارية الاجتماعية ماجدة شحاتة: "لا شكَّ أننا أمة متميزة، وكذلك كل أمة
>لابدَّ أن تكون لها أعيادها ومناسباتها، وكلما كانت الأمة مستمسكة بمنهجها كانت
>ألزم له وأبعد عن اتباع الآخر فيما يذيب خصوصيتها أو يطمس هويتها".
>وتؤكَّد ماجدة بأنَّ الأمة الإسلامية أمة مستهدفة وهي في حالة انحراف عن المسار
>الحضاري، وذكرت أنّ "قانون الغلبة أن المغلوب يتبع الغالب في كل شيء انبهارًا به,
>وقد حذَّرنا الحبيب المصطفى صلى الله عليه وسلم من اتباع سَنَن من قبلنا من يهود
>ونصارى، حتى أهون الأشياء وأتفهها نَجِدنا قد اتبعناها, ومن هنا برزت مناسبات كثيرة
>قد يكون الاحتفال بها يحتمل التحريم وعلى الأقل الاشتباه, من هذا الاحتفال بعيد
>الميلاد بشكل ضخم لا فرق بين مسلم وغيره, ولو أنَّ المناسبة اقتصرت على تقديم
>التهانِي لكان أخفَّ وطأةً من التهيؤ والاستعداد لإقامة حفل خاص.
>لماذا نغفل عن السَّنة الهجرية؟
>وتشير شحاتة بأنه "حين ينتهي عامنا الهجري ليبدأ عام آخر نراه يمرُّ مرور السحاب في
>غير اهتمام ولا انتباه حتى إنّ يوم عطلته لا يعرف الطلبة به مطلقًا إلا من خلال
>السؤال، على حين يعرف موعد العام الميلادي ويستعدُّ له"، وهذا راجع أولًا لاعتماد
>التاريخ الميلادي تقويمًا رسميًا, وإدراجه في المناهج التعليمية وتسجيل اليوم
>الدراسي بهذا التاريخ. وثانيًا: "غياب الدور الأسري في إحياء التقويم الهجري من
>خلال التذكير بالمناسبات المرتبطة به، وغياب التقويم الهجري بالبيت بدلاً من
>الميلادي". وثالثًا: أن "التاريخ الهجري للأسف غير مقرون بأي احتفاليات- رسمية- من
>شأنها جذب الانتباه، فإذا كان المجتمع لا يبالي فإن الأسرة لابدَّ أن تربط نهايته
>وبدايته باحتفالية ما من شأنها تكريس البديل، وعلى المدارس أن تُحْسِن توظيف فرصة
>الاحتفال به من خلال إقامة المسابقات وتوزيع الهدايا بحيث يُرْبط به نوع من الأنشطة
>الجاذبة لا المنفرة.
>التربية هي وسيلة لصناعة الإصلاح
>وتؤكد الاستشارية التربوية وفاء مشهور أنَّ التربية هي أداة التغيير في المجتمعات
>والشعوب؛ تغييرًا في قيمها، في ثقافتها، في عقيدتها، في عاداتها، في أعرافها، بل في
>كل موروثاتها. ولما كانت التربية هي الوسيلة لصناعة هذا الإصلاح، فهي تتميَّز
>بالاستمرارية باستمرار وجود الإنسان. وهنا تظهر أهمية الأساليب المنهجية التربوية،
>فالعلم والتربية هما الوسيلتان لبناء سعادة الإنسان وعِزَّته؛ لذلك بذل العلماء
>والمُرَبّون جهدهم، وأفنوا حياتهم في بلورتها إلى واقع تعليمي كنظم ومناهج وأساليب
>تعليمية، والآن وقد مضت عليه سنوات من الإهمال والنسيان بل والاندثار، ظهر ثوب جديد
>لنظام التعليم والمناهج الدراسية التي بعدت عن المنهج والأساليب التربوية
>والإسلامية عند القيام بالعملية التربوية التعليمية.
>طمس المفاهيم والأسس والمبادئ
>وتشير وفاء إلى أنّه سارت التربية والتعليم في التاريخ الإسلامي بموازين وأسس،
>اعتمدها العلماء والمربون المسلمون السابقون، وساروا عليها في مناهجهم التعليمية
>زمنًا طويلاً، فجاءت المدنية الحديثة، وطمست أغلب تلك المفاهيم والأسس والمبادئ،
>واتَّجهت الدول العربية والإسلامية إلى أساليب ونظم الغرب، مُقْتَبِسين من نظرياتهم
>ومبادئهم التعليمية التربوية، والتي أصبحت بديلاً عن مناهجنا؛ حتى صارت هذه المناهج
>والنظم وكأنها الأصل.
>وتقول مشهور إنّ الثقافة العامة الوافدة من الخارج تؤثِّر على موروثاتنا كمسلمين
>وأكثر المتأثرين بها هم النشء فنجد أننا كمسلمين أصبحنا نحتفل بأعياد من نختلف معهم
>في العقيدة، فنجد أن عوامل كثيرة مؤثره في النشء فنجد بيوت المسلمين قد تَهَّيأت
>للاحتفال بقدوم العام الميلادي الجديد، وكذلك نجد النتيجة المعلقة في المنازل
>بالتقويم الميلادي، وكذلك كل الأعمال تستخدم التقويم الميلادي مثل المدارس
>والمكاتب، وكذلك يعانِي المجتمع الإسلامي التقليد السريع للوارد من الغرب.
>وفي الختام توجه وفاء مشهور رسالة للآباء والأمهات قائلة لهم: "نحن نحتاج للتعرف
>على المورثات الإسلامية لأننا قد تُهْنا بين الموروث والوافد من الغرب" حتى نُخْرِج
>للمجتمع جيلاً متمسكًا بموروثاته الإسلامية ولا يتشبه بما يجلبه الغرب له.
>
>
> أعياد الميلاد.. طمسٌ للهوية الإسلامية
> "لبسني الخاتم".. حملة من أجل العفة
> طابع خاص للاحتفالات بيوم المرأة العالمي
> بالقلم الرصاص.. نرسم الذاكرة النفسية للأطفال
> "حياتنا نقاء" بلا تدخين
> الخصوصية.. كيف يعيها الأبناء؟
> غرف الشات.. خيانة زوجية أم تسلية بريئة؟
> نساء يصْنعن الحرية
> "لو كانت أختك" .. حملة للاحتواء والتربية!
> أبناؤنا.. كيف نربيهم على الانتماء للوطن؟
>
> المرأة المسلمة في مواجهة الإعلام غير الهادف
> الاستهلاك في البيت العربي.. حاجة أم ثقافة ؟
> إجازة صيف تكسر الروتين وتقوّي الدّين
> التدخين آفةُ العصرِ ومأساةُ الأسرِ (1/2)
> العبودية في موريتانيا.. العقدة الدائرية!
> السّعادة فُرصَــة!
> صعود إلى الهاوية.. وعائدات للسفور
> أمهات.. ضيوف شرف على أبنائهن!
> هل يمكن أن يكون "غشاء البكارة" في يومٍ ما مجرد موضة؟
> هل فكرت كيف يحل المستشار مشاكله؟
>
> بحث متقدم
>
>
>1- فوزي منصور | مساءً 09:42:00 2009/12/31
>بارك الله في الأخت الكاتبة ، وجعل هذه الكلمات في ميزان حسانتها، فعلا نحن محتاجون
>إلى أن نرجع إلى الهوية الإسلامية، وألا ننساق وراء الغرب، وأدعو الكاتبة إلى
>المزيد من الكشف عن هويتنا الإسلامية العظيمة، وفضح مؤامرات الأعداء التي تحاول طمس
>الهوية الإسلامية
>
>________________________________
>
>2- محمد امام | مساءً 09:51:00 2009/12/31
>جزي الله الأخت الكاتبة ما تتمني وربنا يجعله في كيزان حسناتها
>________________________________
>
>3- عبدالله البركاني | مساءً 10:33:00 2009/12/31
>احسن الله اليك وجعلك الكثير من امثالك ذخرا للمسلمين ومقالك ده رائع وشامل
>________________________________
>
>4- دبي أهي بومبي العصر؟ | ًصباحا 12:20:00 2010/01/01
>لقد تساألتم على صفحات موقعكم المتميز, في أيام مضت, عن سبب أزمة دبي المالية,
>وهاهي الاجابة تأتي من دبي (امارة الجن والعفريت) في أول ليلة من ليالي العام
>الجديد, بالصوت و الصورة, يصبح ليلها نهارا وما خفي كان أعظم, وكأن القائمين على
>الاماره لم يعوا الدرس ولم يفهموا الرسالة..ان بومبي روما القديمة التي أغرقتها
>الحمم و غبار بركان الفيزيف لم نكن نعلم لما أهلك الله أهلها, ولكن لما بدأ
>الباحثون يستكشفون خباياها وكيف عاش أهلها الرذيلة بألوانها و صوروها لناعلى جدران
>مدينة الرذيلة لنتعض بها نحن المسلمين فهمنا الرسالة التي سيقت لنا عبر العصور..
>فهل تعي دبي الدرس؟
>
>________________________________
>
>5- كريم الشاعر | ًصباحا 02:03:00 2010/01/01
>الكاتبه شيماء كل ماتقولينه عن طمس للهوية الإسلاميه وغيرها كلام حقيقي ولكن يجب أن
>نبحث أولا عن سبب ماوصلنا إليه . أعتقد أن السبب الأول ورائه الإعلام الموجه توجيها
>كليا وجزئيا ناحية تدمير العقائد الدينيه ولكن يتثني علينا أولا أن ننصهر مع
>المجتمع بكل عاداته وتقاليده حتي نلتمس نقاط الضعف عند المجتمع ونعمل من خلالها
>لوضع أقدام الناس علي الطريق الصحيح .
>
>________________________________
>
>6- محمد رفيق العربي الجزائري | مساءً 05:31:00 2010/01/01
>ان الذين يحتفلون باعياد راس السنة المسيحية قلة قليلة من العرب ولااقول المسلمين
>لان مجرد الاحتفال بتلك الاعياد يعتبر مروقا من الاسلام اذا قلت قلة قليلة من
>المسيحيين اصلا المقيمين في دول الخليج من العاملين فيها من موظفين واعلاميين
>وفندقيين وراقصين وراقصات ومغنين ومغنيات وبائعات هوى لاسيما في دبي اما ان يظن احد
>ان المحتفلين هم ابناء البلد الاصليين او العرب المسلمين فذلك الخطأ بعينه فمعلوم
>ان العيد مسيحي والعرب المسيحيون متواجدون بكثرة في دبي وغيرها من مدن الخليج
>الكبرى وهم من يحتفلون دون سواهم فمن اراد اللوم فانه يكون قد اراد منع غير
>المسلمين او اهل الكتاب من الاحتفال باعيادهم
>
>________________________________
>
>7- اسلام زين | مساءً 05:36:00 2010/01/01
>مشكورة اختي شيماء مامون على هذا الموضوع و المقال الطيب وجعله في ميزان حسناتك
>________________________________
>
>8- الزمردة المضيئة | مساءً 08:13:00 2010/01/01
>جزاك الله عنا كل خير...وججعله في ميزان حسناتك...
>________________________________
>
>9- مشاري | مساءً 09:49:00 2010/01/01
>تشكر الأخت على ماكتبت وجزيت خيرا
>________________________________
>
>10- نور البخور | مساءً 10:38:00 2010/01/01
>جزاك الله كل خير و لكن لدي تعليق صغير انا لم اقرا الكامل ولكن كما نحن لدينا
>اعياد هم ايضا لهم اعياد و يجب علينا ان نحترم اعيادهم ولكن طبعا من دون الاحتفال
>معهم لان الاحتفال معهم يعني اننا نصدق عقيدتهم
>
>________________________________
>
>11- تقى احمد | مساءً 10:43:00 2010/01/01
>ربنا يجزك الخير يا خلتو ويعطيكى الخر والعافيه وجزاك الله خيرا
>________________________________
>
>12- تقى احمد | مساءً 10:51:00 2010/01/01
>جزاكى الله خيراك كثرا فى الدنيا والاخرة وادخلكى الجنه بدون حسب ولا عذاب وغفر لك
>ذنوبك كله ويا رب اجعل هذا الكلام الطيب اللين فى ميزان حسنتها وجعاله من ذريتك
>الصالحه ويعتطكى العافيه فى الدنيا والاخرة امين
>
>________________________________
>
>13- عبد الفتاح | مساءً 02:00:00 2010/01/02
>أولا أحب أن أشكر الأخت الكاتبة التي دائما ما تعبر عما نريد قوله ولكن تخذلنا
>الكلمات ولا نعبر مثلها، جزاكي خيرا يا أخت شيماء، قال صلى الله عليه وسلم : "
>لتتبعن سنن الذين من قبلكم شبرًا بشبر وذراعا بذراع، حتى لو سلكوا جحر ضب
>لسلكتموه"، هكذا تنبأ المصطفى الذي لا ينطق عن الهوى إن هو إلا وحي يوحى، والمقصود
>من هذا ما يقع الآن منا –أمة الإسلام- من الأقوال والأفعال المنهي عنها شرعًا، مما
>يشي بأننا الآن ننساق بعد أن كنا قبلُ نقود ويقلدنا الآخرون ويحذون حذونا، ومما
>يشابه أهل الكتاب قبلنا أن الله ورسوله ينهيان عن مشابهتهم في أقوالهم وأفعالهم،
>حتى لو كان قصد المؤمن خيرًا، لكنه تشبه ففعله في الظاهر فعلهم، فمن تشبه بقوم فهو
>منهم، وكما نهى عن الصلاة عند طلوع الشمس وعند غروبها، لئلا تشابه المشركين الذين
>يسجدون للشمس حينئذ، وإن كان المؤمن لا يخطر بباله شيء من ذلك بالكلية، وهكذا قوله
>تعالى: " يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تَقُولُوا رَاعِنَا وَقُولُوا
>انْظُرْنَا وَاسْمَعُوا وَلِلْكَافِرِينَ عَذَابٌ أَلِيمٌ" (البقرة: 104) فكان
>الكفار يقولون للنبي كلامهم معه: راعنا أي: انظر إلينا ببصرك، واسمع كلامنا،
>ويقصدون بقولهم: راعنا من الرعونة، فنهى المؤمنين أن يقولوا ذلك، وإن كان لا يخطر
>ببال أحد منهم هذا أبدًا، لأن الله تعالى شرّف هذه الأمة بخاتم الأنبياء، فإذا كان
>الله تعالى قد منَّ علينا بأن جعلنا من أتباع محمد ، فكيف يليق بنا أن نتشبه بقوم
>قد ضلوا من قبل وأضلوا كثيرا، وضلوا عن سواء السبيل، قد بدلوا دينهم وحرفوه وأولوه،
>حتى صار كأنه غير ما شرع لهم أولا والله يهدي من يشاء إلى صراط مستقيم
>
>________________________________
>
>14- محمد عبد الصبور ابراهيم | ًصباحا 02:46:00 2010/01/03
>جزاكي الله عنا خير وجعل ميزان حسناتك الجنه وعفنا وايياكي من النار
>________________________________
>
>15- mnr alshammr | ًصباحا 06:34:00 2010/08/08
>كنت ادرس في خارج المملكة ولي صديقة من تايوان وصادف عيد رأس سنه في بلد عربي مسلم
>الجميع من حولنا احتفل بليلة رأس السنة وسألت هذه الصديقة لما لم تذهبي للاحتفال مع
>الآخرين ؟ أجاابتني وبثقة وفخر واعتزااااز بأنها لم تكن ولن تكن هذه الاعياد
>اعيادهم وهذي واهيا بوذية!! تفتخر بتقاليدها وتعاليمها بل انها قالت اعياد السنوية
>للميلاد الخاصة بهم لا يطبقونها في عائلتها بينما نحن نستقبل كل ماهو دخيل وننسبه
>لنا دليل واضح على الهوااان والضعف
>
>________________________________
>
>16- mnr alshammr | ًصباحا 06:37:00 2010/08/08
>من يقول ان اعياد الميلادقلة في بلاد العرب وانها تحدث من قبل المسيحيين فقط فليدخل
>اليوتيوب ويمر على كل بلد عربي مسلم وليتفاجأ من الشريحة التي تحتفل به انا بأم
>عيني رأيت بنات مسلمات مايقارب عددهن ال200 احتفلو به ولكن يعللون ذلك انه فقط
>مشاركة دون فرحة لااكثر ولااقل!!!
>
>________________________________
>
>
>جاري تحميل التعليقات ..
>جاري إرسال التعليق...
>
>الاسم *
>التعليق *
>أدخل ارقام الصورة * أنقر هنا لتغيير الرقم
>
>
>
>
>خريطة الموقع | اتصل بنا | من نحن | الإسلام اليوم
>الحقوق محفوظة لمؤسسة الإسلام اليوم 1420هـ - 1432 هـ
No comments:
Post a Comment