Saturday, 25 June 2011

Re: d

AsSalamu alaikum na ga sako na gode kodayake na kasa karantawa sakamakon rashin pasalin wayar, sai dai ina patan a taya ni addu'ar Allah Ya ban nokia c3 ko e7 don na samu ganin komai warkal ga shi na yi losin din laptop di na sakamakon karyewar kudin gishiri a kai na,
Allahm mana sutura

On Sun, 19 Jun 2011 08:24 PDT izza uztaz wrote:

>
> *
> * الرئيســـة
> * البشـيـــر
> * الأخبار
> * فلسطين
> * العراق
> * السعودية
> * عربي
> * دولي
> * تحليلات
> * تقارير
> * موقع الشيخ سلمان
> * السيرة الذاتية
> * عن الشيخ
> * طفولة قلب
> * سرد للمحاضرات
> * سرد للكتب
> * المقالات
> * متابعات وحوارات
> * أخبار ومتابعات
> * حوارات
> * الديوان
> * قصائد
> * أدبيات
> * الدروس العلمية
> * كتاب العمدة في الفقه
> * كتاب بلوغ المرام
> * الاستشــارات
> * الجديد
> * الخزانة
> * المستشارون
> * أرسل سؤالك
> * بحوث ودراسات
> * بحوث
> * دراسات علمية
> * عرض حسب التحديث
> * عرض حسب التصنيف
> * رسائل جامعية
> * عرض حسب التحديث
> * عرض حسب التصنيف
> * قرارات
> * السعة
> * رأي
> * مراجعة
> * نـوافــــذ
> * مقالات
> * اتجاهات فكرية
> * أصداء سياسية
> * نقد ومراجعات
> * تربية ومجتمع
> * بيت الأسرة
> * الــــبــــــاب
> * عيون
> * أزواج
> * أولادنا
> * عالم رقمي
> * عالم الحاسوبات
> * عالم الاتصالات
> * ثقافة وأدب
> * متابعات
> * شعريات
> * سرديات
> * تــوقــيــعــات
> * حوارات
> * سياسية
> * فكرية
> * أدبية
> * اجتماعية
> * إدارية
> * عالم الكتب
> * سياسية
> * اقتصادية
> * إدارية
> * أدبية
> * فكرية
> * شرعية
> * أخرى
> * إدارة وتطوير
> * قضية ونقاش
> * الإذاعــة
> * دروس علمية
> * الخطب
> * المحاضرات
> * التلفزيون والإذاعة
> * مواعيد قادمة
> * المنــتــديــات * مقالات
> * اتجاهات فكرية
> * أصداء سياسية
> * نقد ومراجعات
> * تربية ومجتمع
> * بيت الأسرة
> * الــــبــــــاب
> * عيون
> * أزواج
> * أولادنا
> * عالم رقمي
> * عالم الحاسوبات
> * عالم الاتصالات
> * ثقافة وأدب
> * متابعات
> * شعريات
> * سرديات
> * تــوقــيــعــات
> * حوارات
> * سياسية
> * فكرية
> * أدبية
> * اجتماعية
> * إدارية
> * عالم الكتب
> * سياسية
> * اقتصادية
> * إدارية
> * أدبية
> * فكرية
> * شرعية
> * أخرى
> * إدارة وتطوير
> * قضية ونقاش
>الرئيسة » بيت الأسرة » الباب
>
>
>أعياد الميلاد.. طمسٌ للهوية الإسلامية
>الاربعاء 13 محرم 1431 الموافق 30 ديسمبر 2009

>
>شيماء مأمون
>يتنوع الغزو الذي تتعرّض له الشعوب الإسلامية, ولعلَّ من أخطر أنواعه ذلك المتصل
>بالفكر والثقافة, والأخطر من ذلك كلِّه هو الذي يتصل بالجانب العقائدي؛ حيث يتسلل
>إلى داخل المجتمع وينخر في مَوْرُوثاته وعقائده، يؤثِّر على النشء خاصةً والمجتمع
>الإسلامي عامةً, والإسلام حريص أشدَّ الحرص على رعاية النشء والفرد المسلم ليصبح
>سليم العقيدة صحيح العبادة قادرًا على العطاء والبذل, ووسط هذا الغزو الذي يهدف إلى
>طمس الهوية الإسلامية, ومحاربة كل مظهر يدلُّ عليها, واستبدال كل مناسبة إسلامية
>بأخرى فإنَّه يجب تحذير النشء من هذه المناسبات, وتعريفهم بأحكامها وأخطارها, حتى
>يبقى للمسلمين تميّزهم في مناسباتهم وأعيادهم وشعائرهم, إلا أنّ الشعوب قد لا
>تَنْتَبِه لهذا الغزو إلا بعدما تصبح صورة أخرى لمجتمع يختلف عنها في كل شيء, ويعدّ
>النموذج الأبرز لذلك الغزو وأصدق تمثيل لتلك الممارسات ما يحدث في معظم بلاد
>المسلمين ليلة رأس السنة الميلادية.
>وقد ورد في السُّنّة عن أنس بن مالك- رضي الله عنه- قال: قدم رسول الله- صلى الله
>عليه وسلم- المدينة، ولهم يومان يلعبون فيهما، فقال: «ما هذان اليومان؟» قالوا: كنا
>نلعب فيهما في الجاهلية. فقال رسول الله- صلى الله عليه وسلم-: «إن الله قد أبدلكم
>بهما خيرًا منهما؛ يوم الأضحى، ويوم الفطر» (رواه أحمد وأبو داود والنسائي). فوجه
>الدلالة أن اليومين الجاهليين لم يقرَّهما رسول الله- صلى الله عليه وسلم-، ولا
>تركهم يلعبون فيهما على العادة، بل قال: «إن الله قد أبدلكم بهما خيرًا منهما»،
>والإبدال من الشيء يقتضي ترك المُبْدَل منه؛ إذ لا يجمع بين البدل والمبدل منه.
>لم يكن عيد الميلاد واحدًا من الأعياد الأولى للكنيسة الكاثوليكية، فقد تحوَّلت
>العادات الوثنية الخاصة ببداية شهر يناير في التقويم الروماني القديم، إلى عيد
>الميلاد، ويعترف أول الآباء الكاثوليك بالحقيقة التالية: لم يسجل الكتاب المقدَّس
>أن أحدًا كان يحتفل أو أقام مَأْدبة كبيرة بمناسبة يوم ميلاده.
>ورغم احتفال المسلمين مع النصارى بهذا العيد فقد ورد خبر في مصادر إنجليزية نهاية
>شهر نوفمبر جاء فيه: إن "فرانكو كلارتي" عمدة قرية "كوكاليو" الواقعة في منطقة
>"لومباردي" بشمال "إيطاليا" أعلن وستة من نواب مجلس المدينة المنتمين للحزب المحافظ
>وحزب الحرية ورابطة الشمال- وهم من الأحزاب المعادية للمهاجرين: عن انطلاق حملة
>لتطهير القرية من المهاجرين المغاربة والألبان قبيل قدوم احتفالات النصارى
>بالكريسماس؛ رغبةً في الاحتفال بكريسماس نظيف، كما قال في تصريحاته التي نقلتها
>وكالات الإعلام الإيطالية. وتبدأ الحملة بإرسال الشرطة إلى منازل المهاجرين للتأكد
>من صلاحية تصاريح الإقامة لعدد 1550 مهاجرًا غالبيتهم من دول المغرب و"ألبانيا"
>و"يوغوسلافيا" السابقة, الدول التي تحظى بأغلبية مسلمة. وأكّدت الحملة أن الكريسماس
>عيد ديني ومظهر من هوية الإيطاليين وليس احتفالاً لاستضافة الزوَّار.
>في أي مجتمع نعيش؟
>وفي سياق متصل فقد انتقد العلامة الدكتور يوسف القرضاوي (رئيس الاتحاد العالمي
>لعلماء المسلمين) ما يجري من استعدادات في العواصم العربية والإسلامية للاحتفال بما
>يُسمَّى عيد الميلاد (الكريسماس)، مؤكدًا أن الاحتفال بأعياد غير إسلامية "حرام
>ويعني تنازل الأمة عن شخصيتها الإسلامية"، داعيًا المسلمين للحرص على تميزهم في
>أعيادهم وتقاليدهم.
>وقال الشيخ القرضاوي خلال خطبة الجمعة يوم 11 ديسمبر 2009: إنّ "احتفال المسلمين
>بما يسمى عيد الميلاد حرام وعيب ولا يليق"، متسائلًا بنبرة يملؤها الحزن والحسرة:
>"في أي مجتمع نحن؟ هل نحن في مجتمع مسلم أم في مجتمع نصراني؟".
>تنازل الأمة عن شخصيتها الإسلامية
>وهاجم القرضاوي في خطبته بجامع عمر بن الخطاب (بالعاصمة القطرية الدوحة) المحلات
>التجارية التي تعرض ما يسمي "شجرة الميلاد" بارتفاع عدة أمتار في بعض شوارع العواصم
>الإسلامية، وطالب هؤلاء التجار بأن يمتنعوا عن عرضها والإعلان عنها، وخاطبهم
>قائلًا: "لماذا تُظْهِرون الاحتفال بدين غير دينكم في الوقت الذي يَجور فيه أتباع
>المسيحية علينا ويمنعوننا من بناء مآذن جميلة الصورة والمعمار في المساجد"، في
>إشارة إلى الحظر السويسري لبناء المآذن.
>وشدّد على أنّ المبالغة في عرض السلع الخاصة بأعياد الميلاد تفقد المجتمعات المسلمة
>هويتها، مبديًا أسفه لانتشار مظاهر الاحتفال بأعياد الميلاد في الدول الإسلامية، في
>الوقت الذي تتصاعد فيه الدعوات في أوروبا لمنع إقامة المآذن، وقال: "حرَّموا علينا
>بناء المآذن ويُوشِكون أن يحرموا بناء المساجد ونحن نشاركهم الاحتفالات بأعياد
>الكريسماس!".
>ولفت الشيخ القرضاوي إلى المفارقة التي تحدث حاليًا؛ "ففي حين يعجز ملايين المسلمين
>في أوروبا وأمريكا عن الاحتفال بشهر رمضان والأعياد الإسلامية وسط العواصم الغربية،
>نرَى غير المسلمين يحتفلون بأعيادهم ومناسباتهم بشكل ظاهر للعيان في الجزيرة
>العربية ومختلف العواصم العربية الإسلامية"، وقال: إنّ "المسلمين احتفلوا قبل أيام
>بعيد الأضحى ولم نرَ مظاهر للعيد في محلات المسلمين هناك".
>عيد لا أصل له
>وحول حقيقة تاريخ عيد الميلاد قال القرضاوي: "عيد الميلاد اختلف المسيحيون في موعده
>وانقسموا إلى فريقين، الأول يقول: إنه يوم 25 ديسمبر، والثاني يؤكّد أنه 7 يناير"،
>وأشار إلى أن الطرفين على خطأ؛ لأن مولد المسيح (عليه السلام) لم يكن في الشتاء،
>مستدلاً بقوله الله عز وجل: {وَهُزِّي إِلَيْكِ بِجِذْعِ النَّخْلَةِ تُسَاقِطْ
>عَلَيْكِ رُطَبًا جَنِيًّا}، وتساءل: هل يوجد نخل في الشتاء يسقط رطبًا؟!
>وأبدى العلامة القرضاوي استغرابه من هَرْوَلة الكثير من المسلمين للاحتفال بميلاد
>المسيح، في حين يتجاهلون الاحتفال بمولد النبي محمد (صلى الله عليه وسلم)، قائلاً
>بنبرة يملؤها التعجُّب: إن بعض بلاد المسلمين "لا يحتفلون بمولد النبي محمد (صلى
>الله عليه وسلم) ويعتبرون الاحتفال بدعة، فكيف يسارع أهلها للاحتفال بالكريسماس؟!".
>من أشكال التغريب
>وأيَّد علماء أزهريون الفتوى مؤكدين أنَّه لا يجوز شرعًا للمسلمين الاحتفال بهذه
>المناسبة، لما يحدث فيه من شرب للخمور وأمور لا أخلاقية، مؤكدًا أن الاحتفال به
>يساهم في طمس الهوية الإسلامية للبلدان العربية، كما أنَّه أحد أشكال التغريب؛ لأن
>ما يحدث في الدول العربية بدءًا من الترتيب والاستعداد للاحتفال ونهايةً بالاحتفال
>برأس السنة الميلادية يشبه ما يحدث في الدول الغربية، في مقابل عدم القيام
>باستعدادات مماثلة للأعياد الإسلامية، وعلى رأسها عيدا الفطر والأضحى وعيدا رأس
>السنة الهجرية والمولد النبوي.
>أُمَّة مستهدفة
>وتقول الاستشارية الاجتماعية ماجدة شحاتة: "لا شكَّ أننا أمة متميزة، وكذلك كل أمة
>لابدَّ أن تكون لها أعيادها ومناسباتها، وكلما كانت الأمة مستمسكة بمنهجها كانت
>ألزم له وأبعد عن اتباع الآخر فيما يذيب خصوصيتها أو يطمس هويتها".
>وتؤكَّد ماجدة بأنَّ الأمة الإسلامية أمة مستهدفة وهي في حالة انحراف عن المسار
>الحضاري، وذكرت أنّ "قانون الغلبة أن المغلوب يتبع الغالب في كل شيء انبهارًا به,
>وقد حذَّرنا الحبيب المصطفى صلى الله عليه وسلم من اتباع سَنَن من قبلنا من يهود
>ونصارى، حتى أهون الأشياء وأتفهها نَجِدنا قد اتبعناها, ومن هنا برزت مناسبات كثيرة
>قد يكون الاحتفال بها يحتمل التحريم وعلى الأقل الاشتباه, من هذا الاحتفال بعيد
>الميلاد بشكل ضخم لا فرق بين مسلم وغيره, ولو أنَّ المناسبة اقتصرت على تقديم
>التهانِي لكان أخفَّ وطأةً من التهيؤ والاستعداد لإقامة حفل خاص.
>لماذا نغفل عن السَّنة الهجرية؟
>وتشير شحاتة بأنه "حين ينتهي عامنا الهجري ليبدأ عام آخر نراه يمرُّ مرور السحاب في
>غير اهتمام ولا انتباه حتى إنّ يوم عطلته لا يعرف الطلبة به مطلقًا إلا من خلال
>السؤال، على حين يعرف موعد العام الميلادي ويستعدُّ له"، وهذا راجع أولًا لاعتماد
>التاريخ الميلادي تقويمًا رسميًا, وإدراجه في المناهج التعليمية وتسجيل اليوم
>الدراسي بهذا التاريخ. وثانيًا: "غياب الدور الأسري في إحياء التقويم الهجري من
>خلال التذكير بالمناسبات المرتبطة به، وغياب التقويم الهجري بالبيت بدلاً من
>الميلادي". وثالثًا: أن "التاريخ الهجري للأسف غير مقرون بأي احتفاليات- رسمية- من
>شأنها جذب الانتباه، فإذا كان المجتمع لا يبالي فإن الأسرة لابدَّ أن تربط نهايته
>وبدايته باحتفالية ما من شأنها تكريس البديل، وعلى المدارس أن تُحْسِن توظيف فرصة
>الاحتفال به من خلال إقامة المسابقات وتوزيع الهدايا بحيث يُرْبط به نوع من الأنشطة
>الجاذبة لا المنفرة.
>التربية هي وسيلة لصناعة الإصلاح
>وتؤكد الاستشارية التربوية وفاء مشهور أنَّ التربية هي أداة التغيير في المجتمعات
>والشعوب؛ تغييرًا في قيمها، في ثقافتها، في عقيدتها، في عاداتها، في أعرافها، بل في
>كل موروثاتها. ولما كانت التربية هي الوسيلة لصناعة هذا الإصلاح، فهي تتميَّز
>بالاستمرارية باستمرار وجود الإنسان. وهنا تظهر أهمية الأساليب المنهجية التربوية،
>فالعلم والتربية هما الوسيلتان لبناء سعادة الإنسان وعِزَّته؛ لذلك بذل العلماء
>والمُرَبّون جهدهم، وأفنوا حياتهم في بلورتها إلى واقع تعليمي كنظم ومناهج وأساليب
>تعليمية، والآن وقد مضت عليه سنوات من الإهمال والنسيان بل والاندثار، ظهر ثوب جديد
>لنظام التعليم والمناهج الدراسية التي بعدت عن المنهج والأساليب التربوية
>والإسلامية عند القيام بالعملية التربوية التعليمية.
>طمس المفاهيم والأسس والمبادئ
>وتشير وفاء  إلى أنّه سارت التربية والتعليم في التاريخ الإسلامي بموازين وأسس،
>اعتمدها العلماء والمربون المسلمون السابقون، وساروا عليها في مناهجهم التعليمية
>زمنًا طويلاً، فجاءت المدنية الحديثة، وطمست أغلب تلك المفاهيم والأسس والمبادئ،
>واتَّجهت الدول العربية والإسلامية إلى أساليب ونظم الغرب، مُقْتَبِسين من نظرياتهم
>ومبادئهم التعليمية التربوية، والتي أصبحت بديلاً عن مناهجنا؛ حتى صارت هذه المناهج
>والنظم وكأنها الأصل.
>وتقول مشهور إنّ الثقافة العامة الوافدة من الخارج تؤثِّر على موروثاتنا كمسلمين
>وأكثر المتأثرين بها هم النشء فنجد أننا كمسلمين أصبحنا نحتفل بأعياد من نختلف معهم
>في العقيدة، فنجد أن عوامل كثيرة مؤثره في النشء فنجد بيوت المسلمين قد تَهَّيأت
>للاحتفال بقدوم العام الميلادي الجديد، وكذلك نجد النتيجة المعلقة في المنازل
>بالتقويم الميلادي، وكذلك كل الأعمال تستخدم التقويم الميلادي مثل المدارس
>والمكاتب، وكذلك يعانِي المجتمع الإسلامي التقليد السريع للوارد من الغرب.
>وفي الختام توجه وفاء مشهور رسالة للآباء والأمهات قائلة لهم: "نحن نحتاج للتعرف
>على المورثات الإسلامية لأننا قد تُهْنا بين الموروث والوافد من الغرب" حتى نُخْرِج
>للمجتمع جيلاً متمسكًا بموروثاته الإسلامية ولا يتشبه بما يجلبه الغرب له.
>
>
> أعياد الميلاد.. طمسٌ للهوية الإسلامية
> "لبسني الخاتم".. حملة من أجل العفة
> طابع خاص للاحتفالات بيوم المرأة العالمي
> بالقلم الرصاص.. نرسم الذاكرة النفسية للأطفال
> "حياتنا نقاء" بلا تدخين
> الخصوصية.. كيف يعيها الأبناء؟
> غرف الشات.. خيانة زوجية أم تسلية بريئة؟
> نساء يصْنعن الحرية
> "لو كانت أختك" .. حملة للاحتواء والتربية!
> أبناؤنا.. كيف نربيهم على الانتماء للوطن؟
>
> المرأة المسلمة في مواجهة الإعلام غير الهادف
> الاستهلاك في البيت العربي.. حاجة أم ثقافة ؟
> إجازة صيف تكسر الروتين وتقوّي الدّين
> التدخين آفةُ العصرِ ومأساةُ الأسرِ (1/2)
> العبودية في موريتانيا.. العقدة الدائرية!
> السّعادة فُرصَــة!
> صعود إلى الهاوية.. وعائدات للسفور
> أمهات.. ضيوف شرف على أبنائهن!
> هل يمكن أن يكون "غشاء البكارة" في يومٍ ما مجرد موضة؟
> هل فكرت كيف يحل المستشار مشاكله؟
>
> بحث متقدم
>
>
>1- فوزي منصور   |   مساءً 09:42:00 2009/12/31
>بارك الله في الأخت الكاتبة ، وجعل هذه الكلمات في ميزان حسانتها، فعلا نحن محتاجون
>إلى أن نرجع إلى الهوية الإسلامية، وألا ننساق وراء الغرب، وأدعو الكاتبة إلى
>المزيد من الكشف عن هويتنا الإسلامية العظيمة، وفضح مؤامرات الأعداء التي تحاول طمس
>الهوية الإسلامية
>
>________________________________
>
>2- محمد امام   |   مساءً 09:51:00 2009/12/31
>جزي الله الأخت الكاتبة ما تتمني وربنا يجعله في كيزان حسناتها
>________________________________
>
>3- عبدالله البركاني   |   مساءً 10:33:00 2009/12/31
>احسن الله اليك وجعلك الكثير من امثالك ذخرا للمسلمين ومقالك ده رائع وشامل
>________________________________
>
>4- دبي أهي بومبي العصر؟   |   ًصباحا 12:20:00 2010/01/01
>لقد تساألتم على صفحات موقعكم المتميز, في أيام مضت, عن سبب أزمة دبي المالية,
>وهاهي الاجابة تأتي من دبي (امارة الجن والعفريت) في أول ليلة من ليالي العام
>الجديد, بالصوت و الصورة, يصبح ليلها نهارا وما خفي كان أعظم, وكأن القائمين على
>الاماره لم يعوا الدرس ولم يفهموا الرسالة..ان بومبي روما القديمة التي أغرقتها
>الحمم و غبار بركان الفيزيف لم نكن نعلم لما أهلك الله أهلها, ولكن لما بدأ
>الباحثون يستكشفون خباياها وكيف عاش أهلها الرذيلة بألوانها و صوروها لناعلى جدران
>مدينة الرذيلة لنتعض بها نحن المسلمين فهمنا الرسالة التي سيقت لنا عبر العصور..
>فهل تعي دبي الدرس؟
>
>________________________________
>
>5- كريم الشاعر   |   ًصباحا 02:03:00 2010/01/01
>الكاتبه شيماء كل ماتقولينه عن طمس للهوية الإسلاميه وغيرها كلام حقيقي ولكن يجب أن
>نبحث أولا عن سبب ماوصلنا إليه . أعتقد أن السبب الأول ورائه الإعلام الموجه توجيها
>كليا وجزئيا ناحية تدمير العقائد الدينيه ولكن يتثني علينا أولا أن ننصهر مع
>المجتمع بكل عاداته وتقاليده حتي نلتمس نقاط الضعف عند المجتمع ونعمل من خلالها
>لوضع أقدام الناس علي الطريق الصحيح .
>
>________________________________
>
>6- محمد رفيق العربي الجزائري   |   مساءً 05:31:00 2010/01/01
>ان الذين يحتفلون باعياد راس السنة المسيحية قلة قليلة من العرب ولااقول المسلمين
>لان مجرد الاحتفال بتلك الاعياد يعتبر مروقا من الاسلام اذا قلت قلة قليلة من
>المسيحيين اصلا المقيمين في دول الخليج من العاملين فيها من موظفين واعلاميين
>وفندقيين وراقصين وراقصات ومغنين ومغنيات وبائعات هوى لاسيما في دبي اما ان يظن احد
>ان المحتفلين هم ابناء البلد الاصليين او العرب المسلمين فذلك الخطأ بعينه فمعلوم
>ان العيد مسيحي والعرب المسيحيون متواجدون بكثرة في دبي وغيرها من مدن الخليج
>الكبرى وهم من يحتفلون دون سواهم فمن اراد اللوم فانه يكون قد اراد منع غير
>المسلمين او اهل الكتاب من الاحتفال باعيادهم
>
>________________________________
>
>7- اسلام زين   |   مساءً 05:36:00 2010/01/01
>مشكورة اختي شيماء مامون على هذا الموضوع و المقال الطيب وجعله في ميزان حسناتك
>________________________________
>
>8- الزمردة المضيئة   |   مساءً 08:13:00 2010/01/01
>جزاك الله عنا كل خير...وججعله في ميزان حسناتك...
>________________________________
>
>9- مشاري   |   مساءً 09:49:00 2010/01/01
>تشكر الأخت على ماكتبت وجزيت خيرا
>________________________________
>
>10- نور البخور   |   مساءً 10:38:00 2010/01/01
>جزاك الله كل خير و لكن لدي تعليق صغير انا لم اقرا الكامل ولكن كما نحن لدينا
>اعياد هم ايضا لهم اعياد و يجب علينا ان نحترم اعيادهم ولكن طبعا من دون الاحتفال
>معهم لان الاحتفال معهم يعني اننا نصدق عقيدتهم
>
>________________________________
>
>11- تقى احمد   |   مساءً 10:43:00 2010/01/01
>ربنا يجزك الخير يا خلتو ويعطيكى الخر والعافيه وجزاك الله خيرا
>________________________________
>
>12- تقى احمد   |   مساءً 10:51:00 2010/01/01
>جزاكى الله خيراك كثرا فى الدنيا والاخرة وادخلكى الجنه بدون حسب ولا عذاب وغفر لك
>ذنوبك كله ويا رب اجعل هذا الكلام الطيب اللين فى ميزان حسنتها وجعاله من ذريتك
>الصالحه ويعتطكى العافيه فى الدنيا والاخرة امين
>
>________________________________
>
>13- عبد الفتاح   |   مساءً 02:00:00 2010/01/02
>أولا أحب أن أشكر الأخت الكاتبة التي دائما ما تعبر عما نريد قوله ولكن تخذلنا
>الكلمات ولا نعبر مثلها، جزاكي خيرا يا أخت شيماء، قال صلى الله عليه وسلم : "
>لتتبعن سنن الذين من قبلكم شبرًا بشبر وذراعا بذراع، حتى لو سلكوا جحر ضب
>لسلكتموه"، هكذا تنبأ المصطفى الذي لا ينطق عن الهوى إن هو إلا وحي يوحى، والمقصود
>من هذا ما يقع الآن منا –أمة الإسلام- من الأقوال والأفعال المنهي عنها شرعًا، مما
>يشي بأننا الآن ننساق بعد أن كنا قبلُ نقود ويقلدنا الآخرون ويحذون حذونا، ومما
>يشابه أهل الكتاب قبلنا أن الله ورسوله ينهيان عن مشابهتهم في أقوالهم وأفعالهم،
>حتى لو كان قصد المؤمن خيرًا، لكنه تشبه ففعله في الظاهر فعلهم، فمن تشبه بقوم فهو
>منهم، وكما نهى عن الصلاة عند طلوع الشمس وعند غروبها، لئلا تشابه المشركين الذين
>يسجدون للشمس حينئذ، وإن كان المؤمن لا يخطر بباله شيء من ذلك بالكلية، وهكذا قوله
>تعالى: " يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تَقُولُوا رَاعِنَا وَقُولُوا
>انْظُرْنَا وَاسْمَعُوا وَلِلْكَافِرِينَ عَذَابٌ أَلِيمٌ" (البقرة: 104) فكان
>الكفار يقولون للنبي كلامهم معه: راعنا أي: انظر إلينا ببصرك، واسمع كلامنا،
>ويقصدون بقولهم: راعنا من الرعونة، فنهى المؤمنين أن يقولوا ذلك، وإن كان لا يخطر
>ببال أحد منهم هذا أبدًا، لأن الله تعالى شرّف هذه الأمة بخاتم الأنبياء، فإذا كان
>الله تعالى قد منَّ علينا بأن جعلنا من أتباع محمد ، فكيف يليق بنا أن نتشبه بقوم
>قد ضلوا من قبل وأضلوا كثيرا، وضلوا عن سواء السبيل، قد بدلوا دينهم وحرفوه وأولوه،
>حتى صار كأنه غير ما شرع لهم أولا والله يهدي من يشاء إلى صراط مستقيم
>
>________________________________
>
>14- محمد عبد الصبور ابراهيم   |   ًصباحا 02:46:00 2010/01/03
>جزاكي الله عنا خير وجعل ميزان حسناتك الجنه وعفنا وايياكي من النار
>________________________________
>
>15- mnr alshammr   |   ًصباحا 06:34:00 2010/08/08
>كنت ادرس في خارج المملكة ولي صديقة من تايوان وصادف عيد رأس سنه في بلد عربي مسلم
>الجميع من حولنا احتفل بليلة رأس السنة وسألت هذه الصديقة لما لم تذهبي للاحتفال مع
>الآخرين ؟ أجاابتني وبثقة وفخر واعتزااااز بأنها لم تكن ولن تكن هذه الاعياد
>اعيادهم وهذي واهيا بوذية!! تفتخر بتقاليدها وتعاليمها بل انها قالت اعياد السنوية
>للميلاد الخاصة بهم لا يطبقونها في عائلتها بينما نحن نستقبل كل ماهو دخيل وننسبه
>لنا دليل واضح على الهوااان والضعف
>
>________________________________
>
>16- mnr alshammr   |   ًصباحا 06:37:00 2010/08/08
>من يقول ان اعياد الميلادقلة في بلاد العرب وانها تحدث من قبل المسيحيين فقط فليدخل
>اليوتيوب ويمر على كل بلد عربي مسلم وليتفاجأ من الشريحة التي تحتفل به انا بأم
>عيني رأيت بنات مسلمات مايقارب عددهن ال200 احتفلو به ولكن يعللون ذلك انه فقط
>مشاركة دون فرحة لااكثر ولااقل!!!
>
>________________________________
>

>جاري تحميل التعليقات ..
>جاري إرسال التعليق...
>
>الاسم *
>التعليق *
>أدخل ارقام الصورة *  أنقر هنا لتغيير الرقم
>
>   
>
>
>خريطة الموقع | اتصل بنا | من نحن | الإسلام اليوم
>الحقوق محفوظة لمؤسسة الإسلام اليوم 1420هـ - 1432 هـ

No comments:

Post a Comment