Allahm mana sutura
On Sun, 19 Jun 2011 08:24 PDT izza uztaz wrote:
>
>	*  
>	* الرئيســـة
>	* البشـيـــر 
>	* الأخبار 
>	* فلسطين
>	* العراق
>	* السعودية
>	* عربي
>	* دولي
>	* تحليلات
>	* تقارير
>	* موقع الشيخ سلمان 
>	* السيرة الذاتية 
>	* عن الشيخ
>	* طفولة قلب
>	* سرد للمحاضرات
>	* سرد للكتب
>	* المقالات
>	* متابعات وحوارات 
>	* أخبار ومتابعات
>	* حوارات
>	* الديوان 
>	* قصائد
>	* أدبيات
>	* الدروس العلمية 
>	* كتاب العمدة في الفقه
>	* كتاب بلوغ المرام
>	* الاستشــارات 
>	* الجديد
>	* الخزانة
>	* المستشارون
>	* أرسل سؤالك
>	* بحوث ودراسات 
>	* بحوث 
>	* دراسات علمية 
>	* عرض حسب التحديث
>	* عرض حسب التصنيف
>	* رسائل جامعية 
>	* عرض حسب التحديث
>	* عرض حسب التصنيف
>	* قرارات
>	* السعة 
>	* رأي
>	* مراجعة
>	* نـوافــــذ 
>	* مقالات 
>	* اتجاهات فكرية
>	* أصداء سياسية
>	* نقد ومراجعات
>	* تربية ومجتمع
>	* بيت الأسرة 
>	* الــــبــــــاب
>	* عيون
>	* أزواج
>	* أولادنا
>	* عالم رقمي 
>	* عالم الحاسوبات
>	* عالم الاتصالات
>	* ثقافة وأدب 
>	* متابعات
>	* شعريات
>	* سرديات
>	* تــوقــيــعــات
>	* حوارات 
>	* سياسية
>	* فكرية
>	* أدبية
>	* اجتماعية
>	* إدارية
>	* عالم الكتب 
>	* سياسية
>	* اقتصادية
>	* إدارية
>	* أدبية
>	* فكرية
>	* شرعية
>	* أخرى
>	* إدارة وتطوير
>	* قضية ونقاش
>	* الإذاعــة 
>	* دروس علمية
>	* الخطب
>	* المحاضرات
>	* التلفزيون والإذاعة
>	* مواعيد قادمة
>	* المنــتــديــات  	* مقالات 
>	* اتجاهات فكرية
>	* أصداء سياسية
>	* نقد ومراجعات
>	* تربية ومجتمع
>	* بيت الأسرة 
>	* الــــبــــــاب
>	* عيون
>	* أزواج
>	* أولادنا
>	* عالم رقمي 
>	* عالم الحاسوبات
>	* عالم الاتصالات
>	* ثقافة وأدب 
>	* متابعات
>	* شعريات
>	* سرديات
>	* تــوقــيــعــات
>	* حوارات 
>	* سياسية
>	* فكرية
>	* أدبية
>	* اجتماعية
>	* إدارية
>	* عالم الكتب 
>	* سياسية
>	* اقتصادية
>	* إدارية
>	* أدبية
>	* فكرية
>	* شرعية
>	* أخرى
>	* إدارة وتطوير
>	* قضية ونقاش       
>الرئيسة » بيت الأسرة » الباب 
>      
> 
>أعياد الميلاد.. طمسٌ للهوية الإسلامية  
>الاربعاء 13 محرم 1431 الموافق 30 ديسمبر 2009  
>     
>  
>شيماء مأمون
>يتنوع الغزو الذي تتعرّض له الشعوب الإسلامية, ولعلَّ من أخطر أنواعه ذلك المتصل 
>بالفكر والثقافة, والأخطر من ذلك كلِّه هو الذي يتصل بالجانب العقائدي؛ حيث يتسلل 
>إلى داخل المجتمع وينخر في مَوْرُوثاته وعقائده، يؤثِّر على النشء خاصةً والمجتمع 
>الإسلامي عامةً, والإسلام حريص أشدَّ الحرص على رعاية النشء والفرد المسلم ليصبح 
>سليم العقيدة صحيح العبادة قادرًا على العطاء والبذل, ووسط هذا الغزو الذي يهدف إلى 
>طمس الهوية الإسلامية, ومحاربة كل مظهر يدلُّ عليها, واستبدال كل مناسبة إسلامية 
>بأخرى فإنَّه يجب تحذير النشء من هذه المناسبات, وتعريفهم بأحكامها وأخطارها, حتى 
>يبقى للمسلمين تميّزهم في مناسباتهم وأعيادهم وشعائرهم, إلا أنّ الشعوب قد لا 
>تَنْتَبِه لهذا الغزو إلا بعدما تصبح صورة أخرى لمجتمع يختلف عنها في كل شيء, ويعدّ 
>النموذج الأبرز لذلك الغزو وأصدق تمثيل لتلك الممارسات ما يحدث في معظم بلاد 
>المسلمين ليلة رأس السنة الميلادية.
>وقد ورد في السُّنّة عن أنس بن مالك- رضي الله عنه- قال: قدم رسول الله- صلى الله 
>عليه وسلم- المدينة، ولهم يومان يلعبون فيهما، فقال: «ما هذان اليومان؟» قالوا: كنا 
>نلعب فيهما في الجاهلية. فقال رسول الله- صلى الله عليه وسلم-: «إن الله قد أبدلكم 
>بهما خيرًا منهما؛ يوم الأضحى، ويوم الفطر» (رواه أحمد وأبو داود والنسائي). فوجه 
>الدلالة أن اليومين الجاهليين لم يقرَّهما رسول الله- صلى الله عليه وسلم-، ولا 
>تركهم يلعبون فيهما على العادة، بل قال: «إن الله قد أبدلكم بهما خيرًا منهما»، 
>والإبدال من الشيء يقتضي ترك المُبْدَل منه؛ إذ لا يجمع بين البدل والمبدل منه.
>لم يكن عيد الميلاد واحدًا من الأعياد الأولى للكنيسة الكاثوليكية، فقد تحوَّلت 
>العادات الوثنية الخاصة ببداية شهر يناير في التقويم الروماني القديم، إلى عيد 
>الميلاد، ويعترف أول الآباء الكاثوليك بالحقيقة التالية: لم يسجل الكتاب المقدَّس 
>أن أحدًا كان يحتفل أو أقام مَأْدبة كبيرة بمناسبة يوم ميلاده.
>ورغم احتفال المسلمين مع النصارى بهذا العيد فقد ورد خبر في مصادر إنجليزية نهاية 
>شهر نوفمبر جاء فيه: إن "فرانكو كلارتي" عمدة قرية "كوكاليو" الواقعة في منطقة 
>"لومباردي" بشمال "إيطاليا" أعلن وستة من نواب مجلس المدينة المنتمين للحزب المحافظ 
>وحزب الحرية ورابطة الشمال- وهم من الأحزاب المعادية للمهاجرين: عن انطلاق حملة 
>لتطهير القرية من المهاجرين المغاربة والألبان قبيل قدوم احتفالات النصارى 
>بالكريسماس؛ رغبةً في الاحتفال بكريسماس نظيف، كما قال في تصريحاته التي نقلتها 
>وكالات الإعلام الإيطالية. وتبدأ الحملة بإرسال الشرطة إلى منازل المهاجرين للتأكد 
>من صلاحية تصاريح الإقامة لعدد 1550 مهاجرًا غالبيتهم من دول المغرب و"ألبانيا" 
>و"يوغوسلافيا" السابقة, الدول التي تحظى بأغلبية مسلمة. وأكّدت الحملة أن الكريسماس 
>عيد ديني ومظهر من هوية الإيطاليين وليس احتفالاً لاستضافة الزوَّار.
>في أي مجتمع نعيش؟
>وفي سياق متصل فقد انتقد العلامة الدكتور يوسف القرضاوي (رئيس الاتحاد العالمي 
>لعلماء المسلمين) ما يجري من استعدادات في العواصم العربية والإسلامية للاحتفال بما 
>يُسمَّى عيد الميلاد (الكريسماس)، مؤكدًا أن الاحتفال بأعياد غير إسلامية "حرام 
>ويعني تنازل الأمة عن شخصيتها الإسلامية"، داعيًا المسلمين للحرص على تميزهم في 
>أعيادهم وتقاليدهم.
>وقال الشيخ القرضاوي خلال خطبة الجمعة يوم 11 ديسمبر 2009: إنّ "احتفال المسلمين 
>بما يسمى عيد الميلاد حرام وعيب ولا يليق"، متسائلًا بنبرة يملؤها الحزن والحسرة: 
>"في أي مجتمع نحن؟ هل نحن في مجتمع مسلم أم في مجتمع نصراني؟".
>تنازل الأمة عن شخصيتها الإسلامية
>وهاجم القرضاوي في خطبته بجامع عمر بن الخطاب (بالعاصمة القطرية الدوحة) المحلات 
>التجارية التي تعرض ما يسمي "شجرة الميلاد" بارتفاع عدة أمتار في بعض شوارع العواصم 
>الإسلامية، وطالب هؤلاء التجار بأن يمتنعوا عن عرضها والإعلان عنها، وخاطبهم 
>قائلًا: "لماذا تُظْهِرون الاحتفال بدين غير دينكم في الوقت الذي يَجور فيه أتباع 
>المسيحية علينا ويمنعوننا من بناء مآذن جميلة الصورة والمعمار في المساجد"، في 
>إشارة إلى الحظر السويسري لبناء المآذن.
>وشدّد على أنّ المبالغة في عرض السلع الخاصة بأعياد الميلاد تفقد المجتمعات المسلمة 
>هويتها، مبديًا أسفه لانتشار مظاهر الاحتفال بأعياد الميلاد في الدول الإسلامية، في 
>الوقت الذي تتصاعد فيه الدعوات في أوروبا لمنع إقامة المآذن، وقال: "حرَّموا علينا 
>بناء المآذن ويُوشِكون أن يحرموا بناء المساجد ونحن نشاركهم الاحتفالات بأعياد 
>الكريسماس!".
>ولفت الشيخ القرضاوي إلى المفارقة التي تحدث حاليًا؛ "ففي حين يعجز ملايين المسلمين 
>في أوروبا وأمريكا عن الاحتفال بشهر رمضان والأعياد الإسلامية وسط العواصم الغربية، 
>نرَى غير المسلمين يحتفلون بأعيادهم ومناسباتهم بشكل ظاهر للعيان في الجزيرة 
>العربية ومختلف العواصم العربية الإسلامية"، وقال: إنّ "المسلمين احتفلوا قبل أيام 
>بعيد الأضحى ولم نرَ مظاهر للعيد في محلات المسلمين هناك".
>عيد لا أصل له
>وحول حقيقة تاريخ عيد الميلاد قال القرضاوي: "عيد الميلاد اختلف المسيحيون في موعده 
>وانقسموا إلى فريقين، الأول يقول: إنه يوم 25 ديسمبر، والثاني يؤكّد أنه 7 يناير"، 
>وأشار إلى أن الطرفين على خطأ؛ لأن مولد المسيح (عليه السلام) لم يكن في الشتاء، 
>مستدلاً بقوله الله عز وجل: {وَهُزِّي إِلَيْكِ بِجِذْعِ النَّخْلَةِ تُسَاقِطْ 
>عَلَيْكِ رُطَبًا جَنِيًّا}، وتساءل: هل يوجد نخل في الشتاء يسقط رطبًا؟!
>وأبدى العلامة القرضاوي استغرابه من هَرْوَلة الكثير من المسلمين للاحتفال بميلاد 
>المسيح، في حين يتجاهلون الاحتفال بمولد النبي محمد (صلى الله عليه وسلم)، قائلاً 
>بنبرة يملؤها التعجُّب: إن بعض بلاد المسلمين "لا يحتفلون بمولد النبي محمد (صلى 
>الله عليه وسلم) ويعتبرون الاحتفال بدعة، فكيف يسارع أهلها للاحتفال بالكريسماس؟!".
>من أشكال التغريب
>وأيَّد علماء أزهريون الفتوى مؤكدين أنَّه لا يجوز شرعًا للمسلمين الاحتفال بهذه 
>المناسبة، لما يحدث فيه من شرب للخمور وأمور لا أخلاقية، مؤكدًا أن الاحتفال به 
>يساهم في طمس الهوية الإسلامية للبلدان العربية، كما أنَّه أحد أشكال التغريب؛ لأن 
>ما يحدث في الدول العربية بدءًا من الترتيب والاستعداد للاحتفال ونهايةً بالاحتفال 
>برأس السنة الميلادية يشبه ما يحدث في الدول الغربية، في مقابل عدم القيام 
>باستعدادات مماثلة للأعياد الإسلامية، وعلى رأسها عيدا الفطر والأضحى وعيدا رأس 
>السنة الهجرية والمولد النبوي.
>أُمَّة مستهدفة
>وتقول الاستشارية الاجتماعية ماجدة شحاتة: "لا شكَّ أننا أمة متميزة، وكذلك كل أمة 
>لابدَّ أن تكون لها أعيادها ومناسباتها، وكلما كانت الأمة مستمسكة بمنهجها كانت 
>ألزم له وأبعد عن اتباع الآخر فيما يذيب خصوصيتها أو يطمس هويتها".
>وتؤكَّد ماجدة بأنَّ الأمة الإسلامية أمة مستهدفة وهي في حالة انحراف عن المسار 
>الحضاري، وذكرت أنّ "قانون الغلبة أن المغلوب يتبع الغالب في كل شيء انبهارًا به, 
>وقد حذَّرنا الحبيب المصطفى صلى الله عليه وسلم من اتباع سَنَن من قبلنا من يهود 
>ونصارى، حتى أهون الأشياء وأتفهها نَجِدنا قد اتبعناها, ومن هنا برزت مناسبات كثيرة 
>قد يكون الاحتفال بها يحتمل التحريم وعلى الأقل الاشتباه, من هذا الاحتفال بعيد 
>الميلاد بشكل ضخم لا فرق بين مسلم وغيره, ولو أنَّ المناسبة اقتصرت على تقديم 
>التهانِي لكان أخفَّ وطأةً من التهيؤ والاستعداد لإقامة حفل خاص.
>لماذا نغفل عن السَّنة الهجرية؟
>وتشير شحاتة بأنه "حين ينتهي عامنا الهجري ليبدأ عام آخر نراه يمرُّ مرور السحاب في 
>غير اهتمام ولا انتباه حتى إنّ يوم عطلته لا يعرف الطلبة به مطلقًا إلا من خلال 
>السؤال، على حين يعرف موعد العام الميلادي ويستعدُّ له"، وهذا راجع أولًا لاعتماد 
>التاريخ الميلادي تقويمًا رسميًا, وإدراجه في المناهج التعليمية وتسجيل اليوم 
>الدراسي بهذا التاريخ. وثانيًا: "غياب الدور الأسري في إحياء التقويم الهجري من 
>خلال التذكير بالمناسبات المرتبطة به، وغياب التقويم الهجري بالبيت بدلاً من 
>الميلادي". وثالثًا: أن "التاريخ الهجري للأسف غير مقرون بأي احتفاليات- رسمية- من 
>شأنها جذب الانتباه، فإذا كان المجتمع لا يبالي فإن الأسرة لابدَّ أن تربط نهايته 
>وبدايته باحتفالية ما من شأنها تكريس البديل، وعلى المدارس أن تُحْسِن توظيف فرصة 
>الاحتفال به من خلال إقامة المسابقات وتوزيع الهدايا بحيث يُرْبط به نوع من الأنشطة 
>الجاذبة لا المنفرة.
>التربية هي وسيلة لصناعة الإصلاح
>وتؤكد الاستشارية التربوية وفاء مشهور أنَّ التربية هي أداة التغيير في المجتمعات 
>والشعوب؛ تغييرًا في قيمها، في ثقافتها، في عقيدتها، في عاداتها، في أعرافها، بل في 
>كل موروثاتها. ولما كانت التربية هي الوسيلة لصناعة هذا الإصلاح، فهي تتميَّز 
>بالاستمرارية باستمرار وجود الإنسان. وهنا تظهر أهمية الأساليب المنهجية التربوية، 
>فالعلم والتربية هما الوسيلتان لبناء سعادة الإنسان وعِزَّته؛ لذلك بذل العلماء 
>والمُرَبّون جهدهم، وأفنوا حياتهم في بلورتها إلى واقع تعليمي كنظم ومناهج وأساليب 
>تعليمية، والآن وقد مضت عليه سنوات من الإهمال والنسيان بل والاندثار، ظهر ثوب جديد 
>لنظام التعليم والمناهج الدراسية التي بعدت عن المنهج والأساليب التربوية 
>والإسلامية عند القيام بالعملية التربوية التعليمية.
>طمس المفاهيم والأسس والمبادئ
>وتشير وفاء  إلى أنّه سارت التربية والتعليم في التاريخ الإسلامي بموازين وأسس، 
>اعتمدها العلماء والمربون المسلمون السابقون، وساروا عليها في مناهجهم التعليمية 
>زمنًا طويلاً، فجاءت المدنية الحديثة، وطمست أغلب تلك المفاهيم والأسس والمبادئ، 
>واتَّجهت الدول العربية والإسلامية إلى أساليب ونظم الغرب، مُقْتَبِسين من نظرياتهم 
>ومبادئهم التعليمية التربوية، والتي أصبحت بديلاً عن مناهجنا؛ حتى صارت هذه المناهج 
>والنظم وكأنها الأصل.
>وتقول مشهور إنّ الثقافة العامة الوافدة من الخارج تؤثِّر على موروثاتنا كمسلمين 
>وأكثر المتأثرين بها هم النشء فنجد أننا كمسلمين أصبحنا نحتفل بأعياد من نختلف معهم 
>في العقيدة، فنجد أن عوامل كثيرة مؤثره في النشء فنجد بيوت المسلمين قد تَهَّيأت 
>للاحتفال بقدوم العام الميلادي الجديد، وكذلك نجد النتيجة المعلقة في المنازل 
>بالتقويم الميلادي، وكذلك كل الأعمال تستخدم التقويم الميلادي مثل المدارس 
>والمكاتب، وكذلك يعانِي المجتمع الإسلامي التقليد السريع للوارد من الغرب.
>وفي الختام توجه وفاء مشهور رسالة للآباء والأمهات قائلة لهم: "نحن نحتاج للتعرف 
>على المورثات الإسلامية لأننا قد تُهْنا بين الموروث والوافد من الغرب" حتى نُخْرِج 
>للمجتمع جيلاً متمسكًا بموروثاته الإسلامية ولا يتشبه بما يجلبه الغرب له.           
>
> 
> أعياد الميلاد.. طمسٌ للهوية الإسلامية  
> "لبسني الخاتم".. حملة من أجل العفة  
> طابع خاص للاحتفالات بيوم المرأة العالمي  
> بالقلم الرصاص.. نرسم الذاكرة النفسية للأطفال  
> "حياتنا نقاء" بلا تدخين  
> الخصوصية.. كيف يعيها الأبناء؟  
> غرف الشات.. خيانة زوجية أم تسلية بريئة؟  
> نساء يصْنعن الحرية  
> "لو كانت أختك" .. حملة للاحتواء والتربية!  
> أبناؤنا.. كيف نربيهم على الانتماء للوطن؟    
> 
> المرأة المسلمة في مواجهة الإعلام غير الهادف   
> الاستهلاك في البيت العربي.. حاجة أم ثقافة ؟  
> إجازة صيف تكسر الروتين وتقوّي الدّين   
> التدخين آفةُ العصرِ ومأساةُ الأسرِ (1/2)   
> العبودية في موريتانيا.. العقدة الدائرية!   
> السّعادة فُرصَــة!   
> صعود إلى الهاوية.. وعائدات للسفور   
> أمهات.. ضيوف شرف على أبنائهن!   
> هل يمكن أن يكون "غشاء البكارة" في يومٍ ما مجرد موضة؟   
> هل فكرت كيف يحل المستشار مشاكله؟      
>  
> بحث متقدم  
>    
>  
>1-  فوزي منصور      |    مساءً  09:42:00 2009/12/31    
>بارك الله في الأخت الكاتبة ، وجعل هذه الكلمات في ميزان حسانتها، فعلا نحن محتاجون 
>إلى أن نرجع إلى الهوية الإسلامية، وألا ننساق وراء الغرب، وأدعو الكاتبة إلى 
>المزيد من الكشف عن هويتنا الإسلامية العظيمة، وفضح مؤامرات الأعداء التي تحاول طمس 
>الهوية الإسلامية  
>
>________________________________
>
>2-  محمد امام      |    مساءً  09:51:00 2009/12/31    
>جزي الله الأخت الكاتبة ما تتمني وربنا يجعله في كيزان حسناتها  
>________________________________
>
>3-  عبدالله البركاني      |    مساءً  10:33:00 2009/12/31    
>احسن الله اليك وجعلك الكثير من امثالك ذخرا للمسلمين ومقالك ده رائع وشامل  
>________________________________
>
>4-  دبي أهي بومبي العصر؟      |    ًصباحا  12:20:00 2010/01/01    
>لقد تساألتم على صفحات موقعكم المتميز, في أيام مضت, عن سبب أزمة دبي المالية, 
>وهاهي الاجابة تأتي من دبي (امارة الجن والعفريت) في أول ليلة من ليالي العام 
>الجديد, بالصوت و الصورة, يصبح ليلها نهارا وما خفي كان أعظم, وكأن القائمين على 
>الاماره لم يعوا الدرس ولم يفهموا الرسالة..ان بومبي روما القديمة التي أغرقتها 
>الحمم و غبار بركان الفيزيف لم نكن نعلم لما أهلك الله أهلها, ولكن لما بدأ 
>الباحثون يستكشفون خباياها وكيف عاش أهلها الرذيلة بألوانها و صوروها لناعلى جدران 
>مدينة الرذيلة لنتعض بها نحن المسلمين فهمنا الرسالة التي سيقت لنا عبر العصور.. 
>فهل تعي دبي الدرس؟  
>
>________________________________
>
>5-  كريم الشاعر      |    ًصباحا  02:03:00 2010/01/01    
>الكاتبه شيماء كل ماتقولينه عن طمس للهوية الإسلاميه وغيرها كلام حقيقي ولكن يجب أن 
>نبحث أولا عن سبب ماوصلنا إليه . أعتقد أن السبب الأول ورائه الإعلام الموجه توجيها 
>كليا وجزئيا ناحية تدمير العقائد الدينيه ولكن يتثني علينا أولا أن ننصهر مع 
>المجتمع بكل عاداته وتقاليده حتي نلتمس نقاط الضعف عند المجتمع ونعمل من خلالها 
>لوضع أقدام الناس علي الطريق الصحيح .  
>
>________________________________
>
>6-  محمد رفيق العربي الجزائري      |    مساءً  05:31:00 2010/01/01    
>ان الذين يحتفلون باعياد راس السنة المسيحية قلة قليلة من العرب ولااقول المسلمين 
>لان مجرد الاحتفال بتلك الاعياد يعتبر مروقا من الاسلام اذا قلت قلة قليلة من 
>المسيحيين اصلا المقيمين في دول الخليج من العاملين فيها من موظفين واعلاميين 
>وفندقيين وراقصين وراقصات ومغنين ومغنيات وبائعات هوى لاسيما في دبي اما ان يظن احد 
>ان المحتفلين هم ابناء البلد الاصليين او العرب المسلمين فذلك الخطأ بعينه فمعلوم 
>ان العيد مسيحي والعرب المسيحيون متواجدون بكثرة في دبي وغيرها من مدن الخليج 
>الكبرى وهم من يحتفلون دون سواهم فمن اراد اللوم فانه يكون قد اراد منع غير 
>المسلمين او اهل الكتاب من الاحتفال باعيادهم  
>
>________________________________
>
>7-  اسلام زين      |    مساءً  05:36:00 2010/01/01    
>مشكورة اختي شيماء مامون على هذا الموضوع و المقال الطيب وجعله في ميزان حسناتك  
>________________________________
>
>8-  الزمردة المضيئة      |    مساءً  08:13:00 2010/01/01    
>جزاك الله عنا كل خير...وججعله في ميزان حسناتك...  
>________________________________
>
>9-  مشاري      |    مساءً  09:49:00 2010/01/01    
>تشكر الأخت على ماكتبت وجزيت خيرا  
>________________________________
>
>10-  نور البخور      |    مساءً  10:38:00 2010/01/01    
>جزاك الله كل خير و لكن لدي تعليق صغير انا لم اقرا الكامل ولكن كما نحن لدينا 
>اعياد هم ايضا لهم اعياد و يجب علينا ان نحترم اعيادهم ولكن طبعا من دون الاحتفال 
>معهم لان الاحتفال معهم يعني اننا نصدق عقيدتهم  
>
>________________________________
>
>11-  تقى احمد      |    مساءً  10:43:00 2010/01/01    
>ربنا يجزك الخير يا خلتو ويعطيكى الخر والعافيه وجزاك الله خيرا  
>________________________________
>
>12-  تقى احمد      |    مساءً  10:51:00 2010/01/01    
>جزاكى الله خيراك كثرا فى الدنيا والاخرة وادخلكى الجنه بدون حسب ولا عذاب وغفر لك 
>ذنوبك كله ويا رب اجعل هذا الكلام الطيب اللين فى ميزان حسنتها وجعاله من ذريتك 
>الصالحه ويعتطكى العافيه فى الدنيا والاخرة امين  
>
>________________________________
>
>13-  عبد الفتاح      |    مساءً  02:00:00 2010/01/02    
>أولا أحب أن أشكر الأخت الكاتبة التي دائما ما تعبر عما نريد قوله ولكن تخذلنا 
>الكلمات ولا نعبر مثلها، جزاكي خيرا يا أخت شيماء، قال صلى الله عليه وسلم : " 
>لتتبعن سنن الذين من قبلكم شبرًا بشبر وذراعا بذراع، حتى لو سلكوا جحر ضب 
>لسلكتموه"، هكذا تنبأ المصطفى الذي لا ينطق عن الهوى إن هو إلا وحي يوحى، والمقصود 
>من هذا ما يقع الآن منا –أمة الإسلام- من الأقوال والأفعال المنهي عنها شرعًا، مما 
>يشي بأننا الآن ننساق بعد أن كنا قبلُ نقود ويقلدنا الآخرون ويحذون حذونا، ومما 
>يشابه أهل الكتاب قبلنا أن الله ورسوله ينهيان عن مشابهتهم في أقوالهم وأفعالهم، 
>حتى لو كان قصد المؤمن خيرًا، لكنه تشبه ففعله في الظاهر فعلهم، فمن تشبه بقوم فهو 
>منهم، وكما نهى عن الصلاة عند طلوع الشمس وعند غروبها، لئلا تشابه المشركين الذين 
>يسجدون للشمس حينئذ، وإن كان المؤمن لا يخطر بباله شيء من ذلك بالكلية، وهكذا قوله 
>تعالى: " يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تَقُولُوا رَاعِنَا وَقُولُوا 
>انْظُرْنَا وَاسْمَعُوا وَلِلْكَافِرِينَ عَذَابٌ أَلِيمٌ" (البقرة: 104) فكان 
>الكفار يقولون للنبي كلامهم معه: راعنا أي: انظر إلينا ببصرك، واسمع كلامنا، 
>ويقصدون بقولهم: راعنا من الرعونة، فنهى المؤمنين أن يقولوا ذلك، وإن كان لا يخطر 
>ببال أحد منهم هذا أبدًا، لأن الله تعالى شرّف هذه الأمة بخاتم الأنبياء، فإذا كان 
>الله تعالى قد منَّ علينا بأن جعلنا من أتباع محمد ، فكيف يليق بنا أن نتشبه بقوم 
>قد ضلوا من قبل وأضلوا كثيرا، وضلوا عن سواء السبيل، قد بدلوا دينهم وحرفوه وأولوه، 
>حتى صار كأنه غير ما شرع لهم أولا والله يهدي من يشاء إلى صراط مستقيم  
>
>________________________________
>
>14-  محمد عبد الصبور ابراهيم      |    ًصباحا  02:46:00 2010/01/03    
>جزاكي الله عنا خير وجعل ميزان حسناتك الجنه وعفنا وايياكي من النار  
>________________________________
>
>15-  mnr alshammr      |    ًصباحا  06:34:00 2010/08/08    
>كنت ادرس في خارج المملكة ولي صديقة من تايوان وصادف عيد رأس سنه في بلد عربي مسلم 
>الجميع من حولنا احتفل بليلة رأس السنة وسألت هذه الصديقة لما لم تذهبي للاحتفال مع 
>الآخرين ؟ أجاابتني وبثقة وفخر واعتزااااز بأنها لم تكن ولن تكن هذه الاعياد 
>اعيادهم وهذي واهيا بوذية!! تفتخر بتقاليدها وتعاليمها بل انها قالت اعياد السنوية 
>للميلاد الخاصة بهم لا يطبقونها في عائلتها بينما نحن نستقبل كل ماهو دخيل وننسبه 
>لنا دليل واضح على الهوااان والضعف  
>
>________________________________
>
>16-  mnr alshammr      |    ًصباحا  06:37:00 2010/08/08    
>من يقول ان اعياد الميلادقلة في بلاد العرب وانها تحدث من قبل المسيحيين فقط فليدخل 
>اليوتيوب ويمر على كل بلد عربي مسلم وليتفاجأ من الشريحة التي تحتفل به انا بأم 
>عيني رأيت بنات مسلمات مايقارب عددهن ال200 احتفلو به ولكن يعللون ذلك انه فقط 
>مشاركة دون فرحة لااكثر ولااقل!!!  
>
>________________________________
>
> 
>جاري تحميل التعليقات ..     
>جاري إرسال التعليق...
>    
>الاسم  * 
>التعليق  * 
>أدخل ارقام الصورة  *  أنقر هنا لتغيير الرقم 
> 
>   
>
>   
>خريطة الموقع | اتصل بنا | من نحن | الإسلام اليوم  
>الحقوق محفوظة لمؤسسة الإسلام اليوم 1420هـ - 1432 هـ
 
 
No comments:
Post a Comment